mhiptv.org |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-09-2010, 08:30 PM | #1 |
مدير سابق ومؤسس الموقع
|
الطهارة فى الأسلام .. عن رسول الله ( صل الله عليه وسلم )
سبحان الله وبحمده عدد خلقه.. و رضى نفسه.. و زنة عرشه.. ومداد كلماته سبحان الله وبحمده...سبحان الله العظيم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (بلغوا عني و لو آية)...رواه البخاري السلام عليكم ورحمة الله بسم الله الرحمن الرحيم ما جاء في التشديد في البول حَدَّثَنَا
قَالُوا حَدَّثَنَا
عَنْ
قَال سَمِعْت ُ
يُحَدِّثُ عَنْ
عَنْ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ عَلَى قَبْرَيْنِ فَقَالَ إِنَّهُمَا يُعَذَّبَانِ وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ أَمَّا هَذَا فَكَانَ لَا يَسْتَتِرُ مِنْ بَوْلِهِ وَأَمَّا هَذَا فَكَانَ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ قَالَ أَبُو عِيسَى وَفِي الْبَاب عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَأَبِي مُوسَى وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَسَنَةَ وَزَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ وَأَبِي بَكْرَةَ قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَرَوَى
هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ
عَنْ
وَلَمْ يَذْكُرْ فِيهِ عَنْ
وَرِوَايَةُ
أَصَحُّ قَالَ وَسَمِعْت أَبَا بَكْرٍ مُحَمَّدَ بْنَ أَبَانَ الْبَلْخِيَّ مُسْتَمْلِي
يَقُولُ سَمِعْتُ
يَقُولُ
أَحْفَظُ لِإِسْنَادِ
مِنْ
الشــــــــــرح تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي قَوْلُهُ : ( عَنْ ) ابْنِ كَيْسَانَ الْيَمَانِيِّ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِمْيَرِيِّ مَوْلَاهُمْ الْفَارِسِيُّ ، يُقَالُ اسْمُهُ لَقَبٌ ، ثِقَةٌ فَقِيهٌ فَاضِلٌ ، مِنَ الثَّالِثَةِ ، رَوَى عَنْ وَعَائِشَةَ وَغَيْرِهِمْ ، قَالَ : أَدْرَكْتُ خَمْسِينَ مِنَ الصَّحَابَةِ ، وَعَنْهُ وَخَلْقٌ ، قَالَ : إِنِّي لَأَظُنُّ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، وَقَالَ : مَا رَأَيْتُ مِثْلَهُ ، وَقَالَ حَجَّ أَرْبَعِينَ حَجَّةً مَاتَ سَنَةَ سِتٍّ وَمِائَةٍ . قَوْلُهُ : ( مَرَّ عَلَى قَبْرَيْنِ ) وَفِي رِوَايَةِ "مَرَّ بِقَبْرَيْنِ جَدِيدَيْنِ" ( فَقَالَ إِنَّهُمَا يُعَذَّبَانِ ) أَيْ إِنَّ صَاحِبَيْ الْقَبْرَيْنِ يُعَذَّبَانِ . قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ : يُحْتَمَلُ أَنْ يُقَالَ أَعَادَ الضَّمِيرَ عَلَى غَيْرِ مَذْكُورٍ لِأَنَّ سِيَاقَ الْكَلَامِ يَدُلُّ عَلَيْهِ ، وَأَنْ يُقَالَ أَعَادَهُ عَلَى الْقَبْرَيْنِ مَجَازًا وَالْمُرَادُ مَنْ فِيهِمَا ، قَالَ وَقَدِ اخْتُلِفَ فِي الْمَقْبُورَيْنِ فَقِيلَ كَانَا كَافِرَيْنِ وَبِهِ جَزَمَ ، وَاحْتَجَّ بِمَا رَوَاهُ مِنْ حَدِيثِ بِسَنَدٍ فِيهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ عَلَى قَبْرَيْنِ مِنْ بَنِي النَّجَّارِ هَلَكَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَسَمِعَهُمَا يُعَذَّبَانِ فِي الْبَوْلِ وَالنَّمِيمَةِ .قَالَ : هَذَا وَإِنْ كَانَ لَيْسَ بِقَوِيٍّ لَكِنَّ مَعْنَاهُ صَحِيحٌ; لِأَنَّهُمَا لَوْ كَانَا مُسْلِمَيْنِ لَمَا كَانَ لِشَفَاعَتِهِ إِلَى أَنْ تَيْبَسَ الْجَرِيدَتَانِ مَعْنًى وَلَكِنَّهُ لَمَّا رَآهُمَا يُعَذَّبَانِ لَمْ يَسْتَجِزْ لِلُطْفِهِ وَعَطْفِهِ حِرْمَانَهُمَا مِنْ إِحْسَانِهِ فَشَفَعَ لَهُمَا إِلَى الْمُدَّةِ الْمَذْكُورَةِ . قَالَ الْحَافِظُ : الْحَدِيثُ الَّذِي احْتَجَّ بِهِ ضَعِيفٌ كَمَا اعْتَرَفَ بِهِ ، وَقَدْ رَوَاهُ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ عَلَى شَرْطِ وَلَيْسَ فِيهِ سَبَبُ التَّعْذِيبِ فَهُوَ مِنْ تَخْلِيطِ وَهُوَ مُطَابِقٌ لِحَدِيثِ الطَّوِيلِ الَّذِي قَدَّمْنَا أن َّ أَخْرَجَهُ وَاحْتِمَالُ كَوْنِهِمَا كَافِرَيْنِ فِيهِ ظَاهِرٌ . وَأَمَّا حَدِيثُ الْبَابِ فَالظَّاهِرُ مِنْ مَجْمُوعِ طُرُقِهِ أَنَّهُمَا كَانَا مُسْلِمَيْنِ فَفِي رِوَايَةِ مَرَّ بِقَبْرَيْنِ جَدِيدَيْنِ فَانْتَفَى كَوْنُهُمَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ . - ص 195 -وَفِي حَدِيثِ عِنْدَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ فَقَالَ "مَنْ دَفَنْتُمْ الْيَوْمَ هَاهُنَا"فَهَذَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُمَا كَانَا مُسْلِمَيْنِ لِأَنَّ مَقْبَرَةُ الْمُسْلِمِينَ وَالْخِطَابُ لِلْمُسْلِمِينَ مَعَ جَرَيَانِ الْعَادَةِ بِأَنَّ كُلَّ فَرِيقٍ يَتَوَلَّاهُ مَنْ هُوَ مِنْهُمْ ، وَيُقَوِّي كَوْنَهُمَا كَانَا مُسْلِمَيْنِ رِوَايَةُ عِنْدَ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ يُعَذَّبَانِ وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ وَبَلَى وَمَا يُعَذَّبَانِ إِلَّا فِي الْغِيبَةِ وَالْبَوْلِ فَهَذَا الْحَصْرُ يَنْفِي كَوْنَهُمَا كَانَا كَافِرَيْنِ لِأَنَّ الْكَافِرَ وَإِنْ عُذِّبَ عَلَى تَرْكِ أَحْكَامِ الْإِسْلَامِ فَإِنَّهُ يُعَذَّبُ مَعَ ذَلِكَ عَلَى الْكُفْرِ بِلَا خِلَافٍ . انْتَهَى . ( وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ ) أَيْ فِي أَمْرٍ كَانَ يَكْبُرُ عَلَيْهِمَا وَيَشُقُّ فِعْلُهُ لَوْ أَرَادَاهُ لَا أَنَّهُ فِي نَفْسِهِ غَيْرُ كَبِيرٍ ، كَيْفَ وَهُمَا يُعَذَّبَانِ فِيهِ ، فَإِنَّ عَدَمَ التَّنَزُّهِ يُبْطِلُ الصَّلَاةَ ، وَالنَّمِيمَةَ سَعْيٌ بِالْفَسَادِ كَذَا فِي النِّهَايَةِ وَالْمَجْمَعِ ، وَقَالَ أَيْ إِنَّهُ سَهْلٌ يَسِيرٌ عَلَى مَنْ يُرِيدُ التَّوَقِّيَ عَنْهُ ، وَلَا يُرِيدُ بِذَلِكَ أَنَّهُ صَغِيرٌ مِنَ الذُّنُوبِ غَيْرُ كَبِيرٍ مِنْهَا لِأَنَّهُ قَدْ وَرَدَ فِي الصَّحِيحِ مِنَ الْحَدِيثِ " وَإِنَّهُ لَكَبِيرٌ " فَيُحْمَلُ قَوْلُهُ " إِنَّهُ لَكَبِيرٌ " عَلَى كِبَرِ الذَّنْبِ وَقَوْلُهُ "وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ" عَلَى سُهُولَةِ الدَّفْعِ وَالِاحْتِرَازِ . ( وَأَمَّا هَذَا فَكَانَ لَا يَسْتَتِرُ مِنْ بَوْلِهِ ) أَيْ لَا يَجْعَلُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ بَوْلِهِ سُتْرَةً يَعْنِي لَا يَتَحَفَّظُ مِنْهُ ، فِي حَدِيثِ " لَا يَسْتَتِرُ " وَقَدْ وَقَعَ فِي الْمُسْتَخْرَجِ مِنْ طَرِيقِ عَنِ " كَانَ لَا يَتَوَقَّى " وَهِيَ مُفَسِّرَةٌ لِلْمُرَادِ كَذَا فِي الْفَتْحِ . وَفِيهِ التَّحْذِيرُ مِنْ مُلَابَسَةِ الْبَوْلِ وَيَلْحَقُ بِهِ غَيْرُهُ مِنَ النَّجَاسَاتِ . ( وَأَمَّا هَذَا فَكَانَ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ ) هِيَ نَقْلُ كَلَامِ الْغَيْرِ بِقَصْدِ الْإِضْرَارِ- النميمه -وَهِيَ مِنْ أَقْبَحِ الْقَبَائِحِ قَالَهُ ، وَقَالَ فِي النِّهَايَةِ : هِيَ نَقْلُ الْحَدِيثِ مِنْ قَوْمٍ إِلَى قَوْمٍ عَلَى جِهَةِ الْإِفْسَادِ وَالشَّرِّ ، وَقَدْ نَمَّ الْحَدِيثَ يَنِمُّهُ وَيَنُمُّهُ نَمًّا فَهُوَ نَمَّامٌ وَالِاسْمُ النَّمِيمَةُ . قَوْلُهُ : ( وَفِي الْبَابِ عَنْ ) أَمَّا حَدِيثُ فَلَمْ أَقِفْ عَلَى مَنْ أَخْرَجَهُ ، وَأَمَّا حَدِيثُ فَأَخْرَجَهُ فِي الْأَوْسَطِ بِمَعْنَى حَدِيثِ الْبَابِ ، وَأَخْرَجَهُ مُخْتَصَرًا ، وَأَمَّا حَدِيثُ فَأَخْرَجَهُ مَرْفُوعًا بِلَفْظِ أَكْثَرُ عَذَابِ الْقَبْرِ مِنَ الْبَوْلِ وَأَخْرَجَهُ وَقَالَ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ وَلَا أَعْلَمُ لَهُ عِلَّةً ، قَالَ وَهُوَ كَمَا قَالَ ، وَأَمَّا حَدِيثُ فَأَخْرَجَهُ فِي الْكَبِيرِ بِلَفْظِ قَالَ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَبُولُ قَاعِدًا قَدْ جَافَى بَيْنَ فَخْذَيْهِ حَتَّى جَعَلْتُ آوِيَ لَهُ مِنْ طُولِ الْجُلُوسِ، الْحَدِيثَ ، قَالَ فِيهِ وَكَانَ كَثِيرَ الْخَطَأِ وَالْغَلَطِ وَيُنَبَّهُ عَلَى غَلَطِهِ فَلَا يَرْجِعُ وَيَحْتَقِرُ الْحُفَّاظَ . انْتَهَى ، وَأَمَّا حَدِيثُ فَأَخْرَجَهُ فِي صَحِيحِهِ ، وَفِي الْبَابِ أَحَادِيثُ أُخْرَى ذَكَرَهَا فِي التَّرْغِيبِ ، فِي مَجْمَعِ- ص 196 -الزَّوَائِدِ . قَوْلُهُ : ( هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ) أَخْرَجَهُ . قَوْلُهُ : ( وَرَوَى هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ عَنِ ) مَنْصُورٌ هَذَا هُوَ ابْنُ الْمُعْتَمِرِ ( وَرِوَايَةُ أَصَحُّ ) أَيْ رِوَايَةُ بِذِكْرِ بَيْنَ أَصَحُّ مِنْ رِوَايَةِ ، ثُمَّ بَيَّنَ وَجْهَ كَوْنِهَا أَصَحَّ بِقَوْلِهِ سَمِعْتُ إِلَخْ ، وَرَوَى هَذَا الْحَدِيثَ فِي صَحِيحِهِ عَلَى الْوَجْهَيْنِ ، قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ : وَإِخْرَاجُهُ لَهُ عَلَى الْوَجْهَيْنِ يَقْتَضِي صِحَّتَهُمَا عِنْدَهُ فَيُحْمَلُ عَلَى أَنَّ سَمِعَهُ مِنْ عَنِ ثُمَّ سَمِعَهُ مِنَ بِلَا وَاسِطَةٍ أَوْ الْعَكْسَ وَيُؤَيِّدُهُ أَنَّ فِي سِيَاقِهِ عَنْ زِيَادَةً عَلَى مَا فِي رِوَايَتِهِ عَنِ وَصَرَّحَ بِصِحَّةِ الطَّرِيقَيْنِ مَعًا ، وَقَالَ رِوَايَةُ أَصَحُّ . انْتَهَى. قُلْتُ : وَقَالَ أَيْضًا إِنَّ رِوَايَةَ أَصَحُّ ، قَالَ فِي الْعِلَلِ سَأَلْتُ أَيُّهُمَا أَصَحُّ فَقَالَ رِوَايَةُ أَصَحُّ . انْتَهَى ، وَيُؤَيِّدُ مَنْ قَالَ بِصِحَّةِ الطَّرِيقَيْنِ أَنَّ رَوَاهُ عَنِ كَمَا رَوَاهُ وَلَمْ يَذْكُرْ قَالَهُ . ( وَسَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ مُحَمَّدَ بْنَ أَبَانٍ ) بِفَتْحِ هَمْزَةٍ وَخِفَّةِ مُوَحَّدَةٍ وَبِنُونٍ بِالصَّرْفِ وَتَرْكِهِ وَالصَّرْفُ هُوَ الْمُخْتَارُ كَذَا فِي الْمُغْنِي ، هَذَا لَقَبُهُ حَمْدَوَيْهَ وَكَانَ مُسْتَمْلِي ثِقَةٌ حَافِظٌ ، رَوَى عَنِ وَطَبَقَتِهِمَا ، وَعَنْهُ وَغَيْرُهُمْ ، قَالَ كَانَ مِمَّنْ جَمَعَ وَصَنَّفَ مَاتَ سَنَةَ 144 أَرْبَعٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَةٍ . لا تنسونا من صالح دعأكم المصدر: mhiptv.org/forums hg'ihvm tn hgHsghl >> uk vs,g hggi ( wg ugdi ,sgl )
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة soliman2 ; 07-09-2010 الساعة 08:43 PM |
15-04-2013, 09:13 PM | #2 |
:: عضو نشيط ::
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 414
|
باك الله فيك ورحم امواتنا وامواتكم واموات المسلمين انه نعم المولى ونعم المعين
|
22-03-2015, 03:30 PM | #3 |
:: عضو مجتهد ::
تاريخ التسجيل: Mar 2015
المشاركات: 119
|
|
15-03-2017, 01:38 AM | #4 |
:: عضو مشارك ::
تاريخ التسجيل: Mar 2017
المشاركات: 16
|
سلمت يمناك على الموضوع القييم
الله يعطيك العافيه |
15-04-2017, 04:26 AM | #5 |
:: عضو مشارك ::
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 29
|
جزاكم الله كل خير
|
24-12-2017, 02:01 PM | #6 |
:: عضو مشارك ::
تاريخ التسجيل: Dec 2017
المشاركات: 16
|
جزاكم الله كل خير
|
24-04-2020, 03:00 PM | #7 |
المشــــــرف العـــــام تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 16,612
|
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير
__________________
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صحابة رسول الله ( صل الله عليه وسلم ) و التابعين المدفونين في مصر | soliman2 | رسولنا الكريم وسنته (صلوا علي سيدنا محمد علية الصلاة والسلام ) | 1 | 15-04-2013 08:57 PM |
دعوة الى الحب وهذا ليس بصحيح .. عن رسول الله ( صل الله عليه وسلم ) | soliman2 | رسولنا الكريم وسنته (صلوا علي سيدنا محمد علية الصلاة والسلام ) | 1 | 03-04-2013 07:35 PM |
رسائل رسول الله ( صل الله عليه وسلم ) للملوك والأمراء | soliman2 | المنتدى الاسلامي |
1 | 03-04-2013 07:31 PM |
اسطوانة مواقف من حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم | soliman2 | رسولنا الكريم وسنته (صلوا علي سيدنا محمد علية الصلاة والسلام ) | 0 | 26-08-2010 09:37 PM |
يوم كامل بصحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم | soliman2 | قسم القرآن الكريم و الحديث الشريف | 1 | 08-04-2010 07:28 AM |