مقاطعة موبينيل احنا كمان بنهزر لكن هزنا لية وزنه

[mhiptv]

مقاطعة موبينيل احنا كمان بنهزر لكن هزنا لية وزنه

مقاطعة موبينيل | احنا كمان بنهزر




تكبدت شركة موبينيل خسائر عدة من حيث عدد العملاء، بسبب نجيب ساويرس المساهم في الشركة، عندما استهان بالدين الاسلامي، حيث هزئ من الشيوخ والمنتقبات، والغريب ان اعتذاره أُخِذَ عليه، اكثر مما أُتُخِذَ على ذنبه، حيث كان اعتذاره هو الأقبح، بقولته “كنت بهزر”، ايأتي المزاح بهذه الطريقة؟! وهل أُرسلت الينا الكتب السماوية والاديان لنهزئ منها او نتخذها سبيلاً للمزاح؟! أم ان كل ما في الأمر انك لا تحترم الإسلام ولا المسلمين، هكذا كانت الصورة امام الشباب الذين قادوا حملة مقاطة كل شركات ساويرس وهي الشركات الآتية:-

موبينيل، Link ADSL، موقع مصرواي، قناة ON TV، قناة OTV، قناة اوراسكوم للإتصالات، جريدة المصري اليوم

ومن حين انطلاق حملات المقاطعة، وبعد فتاوى جهات في منارة الازهر، ودعاة اعلاميين آخرين بأن مقاطعة نجيب ساويرس ومحاكمته واجبة، لأنه اهان الاسلام، وهذا شئ لا يستهان به، اصبحت دوافع المقاطعة عُدة، فمن الناس من يخاف الله ويحترم فتاوى الازهر والدعاة الاعلاميين، فها هي الرسالة اليه من شيوخ الازهر وكبار الدعاة، وآخرون يغيرون على دينهم ولا يعتبرونه سبيلاً للمزاح، فها هي الرسالة اليهم من نجيب ساويرس ذاته، الذي لا يعلم ان كلمة “بهزر” قد تُتَخذ عليه، ليست له، ببساطة لأنه لا يعلم كيف هم المسلمين، ولا اي من يتبع ديانة اخرى من هم المسلمين، فلو علم الاسلام حقاً لأتبعه.

شاهد الكاريكاتيرات وصور الدعاية التي رُسِمَت على الحدث منذ بادئته

اضغط على الصورة لتكبيرها

المصدر: mhiptv.org/forums

---

lrh'um l,fdkdg hpkh ;lhk fki.v g;k i.kh gdm ,.ki

[mhiptv]

خسرت الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول «موبينيل» 90 ألف مشترك خلال شهر أبريل الماضى، فى الوقت الذى أضافت فيه فودافون مصر 470 ألف شخص إلى مشتركيها، واتصالات 340 ألفا، بحسب أحدث تقرير رسمى لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

وبذلك وصل إجمالى عدد عملاء موبينيل إلى 30.09 مليون مشترك، وفودافون إلى 32.6 مليون، بينما بلغ عدد مشتركى اتصالات 15.7 مليون فرد.

واستمر انخفاض أعداد مشتركى موبينيل بعد أبريل بسبب حملات المقاطعة العنيفة التى تعرضت لها الشركة بعد أن تناقل نجيب ساويرس عبر صفحته الإلكترونية رسومات ساخرة اعتبرها البعض مسيئة، وقلل حسان قبانى، الرئيس التنفيذى لموبينيل، من تأثير هذه الحملات على الشركة، مشيرا إلى أن موبينيل لم تخسر سوى بضع آلاف من المشتركين لم يتخطوا حاجز المائة ألف منذ بداية الحملة منذ أكثر من أسبوعين.
كانت بعض التقديرات غير الرسمية ذكرت أن موبينيل خسرت نحو مليون مستخدم جراء هذه الحملة المضادة، إلا أنه لم يتم الإعلان عن أرقام رسمية حتى الآن توضح نسبة التراجع فى أعداد المشتركين التى عددها قبانى «بالآلاف».

«خسارتنا لعدد من المشتركين للخطوط مسبوقة الدفع ليس له علاقة بحملة المقاطعة»، بحسب تعبير قبانى، مضيفا أن تراجع حصة موبينيل لم يكن الأول، وان هذا الانخفاض جاء بسبب عملاء الكروت المدفوعة مسبقا.. «مشتركون متحركون بين الشبكات يسعون وراء العروض التجارية».

ويرى قبانى أن «الخلط بين السياسة والاقتصاد للتأثير على بعض الكيانات الاقتصادية الوطنية ليس فى مصلحة البلد»، مطالبا بعدم الانسياق وراء حملات «موجهة» لأغراض سياسية يمكن أن «تؤثر على مصلحة البلد»، على حد قوله.

وأضاف الرئيس التنفيذى «موبينيل لا يملكها ساويرس بمفرده»، مشيرا إلى تضرر المستثمرين الآخرين فى الشركة، وموضحا أن «ذلك ليس تنصلا من مواقف ساويرس ولكنه توضيح للأمور التى اختلطت على البعض، «خاصة أن ساويرس اعتذر اكثر من مرة معلنا انه سوء فهم غير مقصود».

«إذا استمرت حملات المقاطعة سيؤثر ذلك على الخطة الاستثمارية للشركة»، قال قبانى، مشيرا إلى انه «على الرغم من تفهم شركة فرانس تيليكوم للظروف السياسية والاقتصادية فى مصر فإن تاثير حملات مشابهة من الممكن ان يؤخر خططا استثمارية للشركة حتى استقرار الاوضاع»، مؤكدا أن «فرانس تيليكوم مقدرة تأثير دخول ساويرس مجال السياسة».

«أعلنا من قبل عن خطة استثمارية تتكلف 3 مليارات جنيه إلا أن تدهور الوضع الاقتصادى العام يمكن ان يؤثر على هذه الخطط»، أضاف قبانى وتساءل، عن دور قطاع الاتصالات فى مثل هذه الظروف «لا توجد سلطة تنفيذية ولا جهاز رقابى للدفاع عن أى شركة يمكن ان تتعرض لموقف مماثل لما تعرضنا له»، بحسب تعبيره.

[mhiptv]

القاهرة - طالب نجيب جبرائيل محامي أحد رجال الأعمال المسيحيين في مصر اليوم الثلاثاء المجلس العسكري بالتدخل لوقف ما أسماه بـ "الحملة الشرسة" التي يتعرض لها موكله وحملات المقاطعة ضد شركة خدمات المحمول التي يمتلكها.




نجيب ساويرس

وانطلقت حملات المقاطعة ضد شركة "موبينيل" التي يتملكها رجل الأعمال المسيحي المصري نجيب ساويرس على خلفية صور ساخرة على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" اعتبرها البعض مسيئة للإسلام بالرغم من اعتذار ساويرس عن ذلك.

وقال جبرائيل ، في بيان له حصلت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) على نسخة منه اليوم ، إن "الخلاف وإساءة الفهم يجب ان يحلا بالحوار واذ لم يرتض البعض مبدأ الحوار فعليه الالتجاء الى القضاء".

وأضاف أن "تلك الحملة الشرسة لم تكن موجهة لرجل الأعمال القبطي نجيب ساويروس وانما لها أبعاد أخرى يعرفها جيدا من أطلقها وروج لها".

وقال جبرائيل ، لـ(د.ب.أ) ، "يبدو أن الحملة ضد ساويرس تستهدف الأقباط جميعا..".
وطالب جبرائيل المجلس العسكرى بالتدخل لحماية الاقتصاد الوطني من تلك الهجمة الشرسة على شركة "موبينيل" ، محذرا من ان "تلك الحملة قد تخلق فتنة طائفية لا يحمد عقباها".

وقال "على المجلس العسكرى أن يضع حدا لتلك الحملة الشرسة التى تستهدف رجل الاعمال المصرى نجيب ساويروس وما قد تهدف اليه من اجراءات اخرى درءا للبلاد من الدخول فى فتن طائفية".

وأضاف "وعلى كافة القوى السياسية والتيارات الليبرالية الوقوف ضد تلك الحملة الشرسة حماية لنسيج هذا الوطن فى ظل الظروف الصعبة التى يمر بها الاقتصاد الوطني".

وقد كشفت تقديرات غير رسمية أن شركة موبينيل خسرت نحو مليون مشترك منذ انتشار حملات المقاطعة على شبكة الانترنت.