mhiptv.org/forums  
تحديثات جديدة لأجهزة 💥 Samsat 💥 اليوم 2024.10.30 [ 1 من 20 ]

[ الكاتب : merouane125 ] [ آخر مشاركة : merouane125 ] [ عدد الزوار : 1 ] [ عدد الردود : 0 ]
تحديث جديد vision forever 2024-10-29 [ 2 من 20 ]

[ الكاتب : عبد العزيز شلبى ] [ آخر مشاركة : عبد العزيز شلبى ] [ عدد الزوار : 11 ] [ عدد الردود : 0 ]
تحديثات جديدة بتاريخ اليوم 2024/10/30 للمبرمجة superpro [ 3 من 20 ]

[ الكاتب : عبد العزيز شلبى ] [ آخر مشاركة : عبد العزيز شلبى ] [ عدد الزوار : 10 ] [ عدد الردود : 0 ]
فيد لهواة رياضة الجولف 30/10/2024م. [ 4 من 20 ]

[ الكاتب : zoro1 ] [ آخر مشاركة : عبد العزيز شلبى ] [ عدد الزوار : 24 ] [ عدد الردود : 1 ]
فيد لهواة رياضة التنس بتاريخ اليوم 30/10/2024م. [ 5 من 20 ]

[ الكاتب : zoro1 ] [ آخر مشاركة : عبد العزيز شلبى ] [ عدد الزوار : 20 ] [ عدد الردود : 1 ]
فيد الدوري الياباني 30/10/2024م. [ 6 من 20 ]

[ الكاتب : zoro1 ] [ آخر مشاركة : عبد العزيز شلبى ] [ عدد الزوار : 21 ] [ عدد الردود : 1 ]
شرح حديث: من اقتطع شبرا من الأرض ظلما . [ 8 من 20 ]

[ الكاتب : zoro1 ] [ آخر مشاركة : اسلا م محمد ] [ عدد الزوار : 455 ] [ عدد الردود : 4 ]
شرح حديث: الشفعة كحل العقال . [ 9 من 20 ]

[ الكاتب : zoro1 ] [ آخر مشاركة : اسلا م محمد ] [ عدد الزوار : 449 ] [ عدد الردود : 4 ]
احدث سوفت لاجهزه سيناتور [ 10 من 20 ]

[ الكاتب : عبد العزيز شلبى ] [ آخر مشاركة : اسلا م محمد ] [ عدد الزوار : 37 ] [ عدد الردود : 1 ]
تحديثات جديدة لأجهزة 💥 spider 💥 اليوم 2024.10.29 [ 11 من 20 ]

[ الكاتب : merouane125 ] [ آخر مشاركة : اسلا م محمد ] [ عدد الزوار : 39 ] [ عدد الردود : 2 ]
ظهرت قناة Pitaara على القمر Astra 2G @ 28.2° E [ 12 من 20 ]

[ الكاتب : اسلا م محمد ] [ آخر مشاركة : عبد العزيز شلبى ] [ عدد الزوار : 35 ] [ عدد الردود : 1 ]
ظهور قناة الأولى العراقية بإسم Service-1 على القمر سهيل سات [ 13 من 20 ]

[ الكاتب : اسلا م محمد ] [ آخر مشاركة : عبد العزيز شلبى ] [ عدد الزوار : 36 ] [ عدد الردود : 1 ]
تعرف على أمراض الجهاز العصبي . [ 14 من 20 ]

[ الكاتب : zoro1 ] [ آخر مشاركة : خضر الدبيات ] [ عدد الزوار : 641 ] [ عدد الردود : 5 ]
تتابعون اليوم مجاناً على أقمار الشرق [ 15 من 20 ]

[ الكاتب : اسلا م محمد ] [ آخر مشاركة : خضر الدبيات ] [ عدد الزوار : 500 ] [ عدد الردود : 3 ]
فينيسيوس يكسر صمته بعد خسارة الكرة الذهبية [ 16 من 20 ]

[ الكاتب : nadjm ] [ آخر مشاركة : خضر الدبيات ] [ عدد الزوار : 446 ] [ عدد الردود : 2 ]
شرح حديث: لا يرث المسلمُ الكافرَ ولا يرث الكافر المسلم . [ 17 من 20 ]

[ الكاتب : zoro1 ] [ آخر مشاركة : خضر الدبيات ] [ عدد الزوار : 502 ] [ عدد الردود : 3 ]
اعراض نقص النحاس بالجسم . [ 18 من 20 ]

[ الكاتب : zoro1 ] [ آخر مشاركة : nadjm ] [ عدد الزوار : 643 ] [ عدد الردود : 4 ]
الأمراض الوراثية [ 19 من 20 ]

[ الكاتب : zoro1 ] [ آخر مشاركة : nadjm ] [ عدد الزوار : 747 ] [ عدد الردود : 4 ]
تحديثات جديدة لأجهزة 💥 Géant 💥 [ 20 من 20 ]

[ الكاتب : merouane125 ] [ آخر مشاركة : nadjm ] [ عدد الزوار : 624 ] [ عدد الردود : 3 ]
WhatsApp واتساب
الدعم الفني والاستفسار اتصل واتس اب 00201283527844 mhiptv.org


العودة   mhiptv.org/forums > المنتديات الإسلامية > رسولنا الكريم وسنته (صلوا علي سيدنا محمد علية الصلاة والسلام )

الملاحظات

الشريعة الإسلامية والحقوق

الشريعة الإسلامية والحقوق والحريه بسم الله الرحمن الرحيم من أكبر مظاهر عظمة الدين الإسلامي في أنه راعى التجاذبات والتنافرات النفسية ما بين الإنسان من حيث كونه إنسانًا له

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-10-2011, 09:59 PM   #1
الشيخ العيوطى
من علماء الازهر الشريف
 
الصورة الرمزية الشيخ العيوطى
 
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 2,638
الشيخ العيوطى is on a distinguished road
Icon39 الشريعة الإسلامية والحقوق

الشريعة الإسلامية والحقوق والحريه

بسم الله الرحمن الرحيم


من أكبر مظاهر عظمة الدين الإسلامي في أنه راعى التجاذبات والتنافرات النفسية ما بين الإنسان من حيث كونه إنسانًا له احتياجات عاطفية وشخصية وفطرية وحريات يسعى لتحقيقها، وبين كونه ضلعًا وحجرًا أساسيًا في بناء المجتمع وتشييد الحضارة، فلم يبالغ هذا الدين في رسم الصورة النمطية للحضارة القائمة عليه وتكليف الإنسان ببناء مجتمعه وتنمية بلاده، مهمشًا بذلك الفرد وحقوقه ومتطلباته الأساسية، ولكنه اهتم اهتمامًا بليغًا بحقوق الأفراد وكفالة الحريات المختلفة له ولأبنائه، وجعل ذلك مدخلاً أصيلاً وباحة رئيسة لصرح الحضارة والتنمية، حيث لا يشيد العبيدُ صروحَ الحضارات، وإنما الذين يشيدونها هم الرجال الأحرار أرباب العزة والأنفة والثقة في خير دين ختم الله تعالى به الرسالات وأنزل من أجله خير الرسل؛ لذا فإن كبت الحريات وقهر الرجال ومنعهم حقوقهم الأساسية هو أقوى معاول هدم المجتمعات الإنسانية بشكل عام، وهو أكبر عوامل الانحطاط والتخلف التي تقاسي منها البشرية المعاصرة؛ لذا فإن الدعوة إلى الإسلام والالتزام به وتحكيمه بين العباد ليست دعوة ساذجة بالصورة التي يصورها معتنقو التصورات البشرية الزائفة، وإنما هي دعوة في صميم الإصلاح البشري ودفع الظلم ورفع التخلف والرجعية عن كواهل البشر.

لقد قاست البشرية العمشاء خلال عقود طويلة من أعمارها من تجارب ومناهج بشرية قاصرة، كانت تولي اهتمامًا بأنواع من الحقوق على حساب أنواع أخرى، فهي حينًا تقدِّس الفرد وتعبُده وتعطيه أكثر مما يستحق، فيكون ذلك على حساب المجتمع، فتقع الشعوب في أزمة فردية وتقديس للذات وتهميش لبناء المجتمعات، وحينًا آخر تُعْلِي من قدر المجتمع وتنسى الفرد، فتبخسه حقوقه، فتتضاءل قيمة الفرد ويصير مجرد ترس في عجلة الحياة تنتفع منه الدولة وتمص دماءه ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً، فإن مرض أو أعيق أُلْقِي في مزبلة النسيان... وهكذا تظل الأمم تعاني وتقاسي الأمرَّين، ولا تصل في نهاية الحال إلى نتيجة تسر الناظرين.

لقد راعى الإسلام النزعة الفردية في الفطرة الإنسانية، فلم يتجاهلها ولم يهملها، بل عزَّزها وأعلى من قيمتها، ولكن ليس على حساب الجماعة المسلمة، بل جعل توازنًا فريدًا بين كلا النزعتين عزَّ نظيره في الأنظمة البشرية الوضعية القديمة والمعاصرة، فمهما أوتي واضعو الأنظمة والمناهج والقوانين من علم فإن علمهم هذا يظل قاصرًا مقارنة بعلم الله تعالى المحيط، فقد يصيبون الفرد في مقتله ويضرونه من حيث يظنون فيه النفع، فالتشريعات التي تأخذ جانب الرجال ربما كانت على حساب نساء المجتمع فتضرهن، وما كان منها في جانب النساء ربما جاءت على حساب الرجال فتضرهم، وما كان منها في جانب الفرد أضر بالمجتمع، وما كان منها في جانب المجتمع أضر بالفرد ومصالحه وحرياته، وهكذا، فهي حالة من الاضطراب وتضارب المصالح والمنافع بين المخلوقين، والضحية في النهاية هي الأمة بأفرادها وجماعاتها ورجالها ونسائها، وهذا شأن التخبط لا يقر له قرار ولا يستمر على حال.

أما دين الله تعالى فقد راعى الجميع دون حيف أو ضيم أو ظلم، ودون تقديم لأحد الأطراف على الآخر، بل راعى مصالح الجميع بما يتناسب مع المصلحة العامة للمجتمع، وهذا بناءً على علم الله تعالى المحيط للكائنات: (أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) [الملك: 14]، فوحيه (لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) [فصلت: 42]، والسنة النبوية المشرفة جزء لا يتجزأ من ذلكم الوحي: (وَمَا يَنْطِقُ عَنْ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى) [النجم: 3، 4]، فهما وحيان من مشكاة واحدة لا تحابي أحدًا ولا تعادي أحدًا.

لقد آمنت الأمة الإسلامية بحقوق أبنائها منذ القديم، فكفلت لهم حقوقًا تتضاءل بجانبها الحقوق التي استحدثتها الأنظمة الوضعية القاصرة، واستمدت من تعاليم الإسلام العظيم مبادئ تُعْلِي من قيمة الفرد وتعوِّل عليه في قيام النهضة وتراهن عليه في تشييد الحضارة؛ لأجل ذلك كان لابد لهذا الكائن المكرَّم أن تتاح له مساحات من الإبداع والبناء لم تتح لأحد قبلاً، بدءًا من حرية انتقاد إمام المسلمين وخليفتهم والإنكار عليه وتذكيره بالحق ومقاومة فساده، وانتهاءً بحقوق الطفل بين أفراد أسرته وفي مجتمعه، مرورًا بكفالة حريات الرأي والاجتهاد والتملك والعمل، إلا أنه -الإسلام- صيانةً لهذه الحريات العامة أحاطها بسياج من التقييد بمبدأ المحافظة على حق الغير، سواء أكان هذا "الغير" فردًا أم جماعة، فما يؤديه الفرد من تكاليف إزاء الآخرين فهي في حقه تكاليف وواجبات وفي حق غيره حقوق وحريات، فمنشؤها التكليف الذي يتنافى مع الإطلاق في استعمالها؛ إذ لا حرية مع الفوضى، ولا فوضى في الحرية المسؤولة.

فالحريات العامة مصونة، إلا أنه ملاحَظ فيها حق الغير من الفرد والمجتمع؛ صيانةً لها وتحقيقًا للتوازن بين المصالح الفردية والحريات المتعارضة، وهذا من أبرز خصائص هذا الدين عدلاً ومصلحة، فيما لم تتمكن بقية الأنظمة الوضعية من تحقيق هذه المعادلة الصعبة على أرض الواقع، وإن كانت حققت أحيانًا نوعًا من الإبهار التنظيري في المؤلفات والأبحاث والدساتير النظرية.

إن الإسلام لا يستمد قوته وعظمته من مجرد تشريعات نظرية، أو مفاهيم ذهنية مجردة، أو مبادئ فلسفية يدعمها المنطق والعقل فحسب، وإنما يستمد قوته وعظمته من قابلية هذه التشريعات والمفاهيم والمبادئ للتطبيق على أرض الواقع، ومن كونها في حدود الاستطاعة والطاقة البشرية المحدودة، وهذا ما لا يمكن أن يتحقق في أي نظام بشري قاصر إلا حينما يستمد من الإسلام روحه وتشريعاته ومبادئه، فكثير من الأنظمة الغربية أو المغايرة للإسلام التي تكفل الحريات وتدرجها في دساتيرها قد أفادت كثيرًا من التشريعات الإسلامية المتوازنة، ولكنها رغم ذلك لم تسلم من الشطط والشطحات المنبني بعضها على بعض؛ لأنها أخذت من الإسلام وتركت، وهذا لا يصح في حق هذه التشريعات الموزونة بميزان رباني دقيق، فالتشريع الإسلامي كتلة واحدة، غير قابل للتفكيك وإعادة التقسيم أو الانتقاء، ومن هنا كانت الدقة في ضرورة الاستسلام له باعتباره كلاًّ لا يتجزأ: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً) [البقرة: 208]، فاستلهام هذه الكتلة الواحدة ضمانةٌ من الوقوع في التناقضات والاضطراب والحيرة والقلق التي تسببها الانتقائية العشوائية أو المنظمة، وضمانة كذلك لتقدم المجتمع ونهوضه وبقائه متحفزًا مشدود الأطراف بشريعته، والقضاء على ما يخلخله ويُرَهِّلُه من الأمراض المجتمعية التي يتسبب بها الإيمان ببعض الكتاب والكفر ببعض، فإذن ذلك باعث على رد الشريعة كُلِّيَّةً في مراحل متأخرة بسبب تمييع قبولها في النفس البشرية؛ حيث إن حالة التحفز للتطبيق، والتهيؤ للانقياد، تضع النفس في وضع الاستعداد الدائم للتنفيذ، فما مرَّ منها خلسةً في لحظة ضعف أو هوى استدركته فيما بعد واستقامت من جديد على الطريق، وليس ذلك إلا في حالة الانقياد للنظام الإسلامي العظيم، الذي يسوق الإنسان من جانبيْ التأثير فيه؛ الجانب العاطفي الأخلاقي التربوي، والجانب السياسي السلطاني، فهو حثَّ على الالتزام بالفضائل والأخلاق والمبادئ وربى عليها أتباعه وجعل لها ثوابًا أخرويًّا متميزًا، وفي الوقت ذاته جعل للدولة سلطانًا على القيم والمبادئ والحقوق وجعل لها حوافز وعقوبات مادية دنيوية لا يسع أحدًا الخروج عليها وإلا عرض نفسه للمساءلة والعقوبة.

إن محاسن الإسلام ومظاهر عظمته التشريعية والحضارية كثيرة كثيرة، تحتاج إلى جهد مؤسسي بحثي للوقوف عليها والإفادة منها في بناء الحضارة الإسلامية المعاصرة، وما ذُكِر هنا هو مجرد نتف من الفيضان الإسلامي الذي لا يكف خيره، ولا ينقطع عطاؤه؛ فقد بنى خير أمة، وأعظم قادة، وأغنى حضارة مرت على صفحات التاريخ بشهادة أعدائه قبل أصدقائه ومحبيه..

كذلكَ أخرجَ الإسـلامُ قومـي *** شبـابًا مُخلـصًا حـرًّا أمينًا
وعلَّمهُ الكـرامةَ كـيف تُبـنى *** فيأبـى أنْ يُقَّـيدَ أو يهـونَ
دعوني مـن أمـانٍ كـاذبـاتٍ *** فـلم أجـدِ المُنى إلا ظُنـونًا
وهاتوا لي مـنَ الإيـمانِ نـورًا *** وقَـوُّوا بينَ جـنبيَّ اليَقـينَ
أمدُّ يـدي فـأنـتزعُ الرواسي *** وأبني الـمجدَ مؤتـلقًا مكينًا
وإسهامًا منا -في ملتقى الخطباء- في الكشف عن بعض معالم عظمة هذا الدين وشيء من خصائصه ومقوماته ومبادئه ومحاسنه وأنه دين الفطرة البشرية، فقد رأينا أن نسهم في ذلك بهذا الملف "عظمة الإسلام"، وفيه توضيح لمكانة الإسلام، وتنبيه للمسلمين على أهمية الاعتزاز بدينهم، وإشعال جذوة اليقين في نفوسهم بأن المستقبل للإسلام، معتمدين في ذلك على دراسات وبحوث إسلامية وغربية وبالأرقام تظهر مدى سرعة انتشار الإسلام في العالم لا سيما الغربي منه، وذلك لافتقار أفراده وافتقادهم للمعاني الإيمانية العميقة التي يزخر بها الإسلام، مشيرين في خضم ذلك إلى أوضح الأساليب التي يمكن اتباعها لنشره بين الناس: المسلمين منهم وغير المسلمين. نسأل الله تعالى أن ينفع بهذا الملف خطباءنا ودعاتنا في العالم الإسلامي كله، وأن يعجل بنصر الإسلام، وأن يستعملنا في خدمة دينه.. إنه ولي ذلك والقادر عليه.




المصدر: mhiptv.org/forums


hgavdum hgYsghldm ,hgpr,r

__________________

الشيخ العيوطى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-10-2011, 10:01 PM   #2
السيد2000
أعضاء فى القلب
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 5,712
السيد2000 is on a distinguished road
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
__________________



السيد2000 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-10-2011, 10:27 PM   #3
الشيخ العيوطى
من علماء الازهر الشريف
 
الصورة الرمزية الشيخ العيوطى
 
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 2,638
الشيخ العيوطى is on a distinguished road
افتراضي

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري
__________________

الشيخ العيوطى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-06-2012, 11:50 PM   #4
سراب2002
:: عضو مشارك ::
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 29
سراب2002 is on a distinguished road
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
سراب2002 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-03-2013, 01:58 AM   #5
ARBIA
:: عضو نشيط ::
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 463
ARBIA is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك
ARBIA غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-03-2013, 09:27 PM   #6
شكر احمد محمود
:: عضو نشيط ::
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 414
شكر احمد محمود is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك ياشيخنا وجعلك ممن ينيرون الدرب امام المسلمين فالقران الكريم دستور مابعده دستور ومهما تتمخض عقول البشر وتتفنن بوضع دساتير وقوانين الاتجاري دستور الله الذي انزله ووضع لكل شيء قانون من ان ينشأ الطفل ويصبح شابا وشيخا والى ان يقابل رب كريم فله حقوق وعليه واجبات اللهم يسر طريقنا وانيره بأأمتنا وشيوخنا الاجلاء ممن يبغون وجه الله
شكر احمد محمود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-03-2013, 09:30 PM   #7
شكر احمد محمود
:: عضو نشيط ::
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 414
شكر احمد محمود is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك ياشيخنا وجعلك ممن ينيرون الدرب امام المسلمين فالقران الكريم دستور مابعده دستور ومهما تتمخض عقول البشر وتتفنن بوضع دساتير وقوانين لاتجاري دستور الله الذي انزله ووضع لكل شيء قانون من ان ينشأ الطفل ويصبح شابا وشيخا والى ان يقابل رب كريم فله حقوق وعليه واجبات اللهم يسر طريقنا وانيره بأأمتنا وشيوخنا الاجلاء ممن يبغون وجه الله
شكر احمد محمود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كبير قضاة إنجلترا يرحب بتطبيق الشريعة الإسلامية mhiptv

المنتدى الاسلامي

1 16-04-2013 10:13 PM
حقوق الجار في الشريعة الإسلامية soliman2

المنتدى الاسلامي

1 31-03-2013 09:53 PM
برنامج ريل سوفت للترجمة السريعة RealSofts TranslateIt soliman2 قسم البرامج الكاملة والكراكات والسريال 0 17-07-2010 11:12 AM
الجنس والعلاقات الجنسية فى ضوء الشريعة الإسلامية soliman2

المنتدى الاسلامي

1 19-10-2009 02:41 AM
75 %من طلبات الوجبات السريعة باسم سيدات soliman2 قسم الاسرة والتربية والتعليم 3 17-10-2009 05:42 PM


الساعة الآن 07:10 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
mhiptv.org , دعم فنى