mhiptv.org |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
15-11-2010, 09:59 PM | #1 |
مدير سابق ومؤسس الموقع
|
ماجاء في بدء الأذان
سبحان الله و بحمده عدد خلقه .. و رضى نفسه .. و زنة عرشه .. ومداد كلماته سبحان الله وبحمده ... سبحان الله العظيم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (بلغوا عني و لو آية)...رواه البخاري السلام عليكم و رحمة الله بسم الله الرحمن الرحيم ماجاء في بدء الأذان حَدَّثَنَا
حَدَّثَنَا
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَقَ عَنْ
عَنْ
عَنْ أَبِيهِ قَال َلَمَّا أَصْبَحْنَا أَتَيْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْتُهُ بِالرُّؤْيَا فَقَالَ إِنَّ هَذِهِ لَرُؤْيَا حَقٍّ فَقُمْ مَعَ فَإِنَّهُ أَنْدَى وَأَمَدُّ صَوْتًا مِنْكَ فَأَلْقِ عَلَيْهِ مَا قِيلَ لَكَ وَلْيُنَادِ بِذَلِكَ قَالَ فَلَمَّا سَمِعَ نِدَاءَ بِالصَّلَاةِ خَرَجَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَجُرُّ إِزَارَهُ وَهُوَ يَقُولُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لَقَدْ رَأَيْتُ مِثْلَ الَّذِي قَالَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلِلَّهِ الْحَمْدُ فَذَلِكَ أَثْبَتُ قَالَ وَفِي الْبَاب عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَقَدْ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَقَ أَتَمَّ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ وَأَطْوَلَ وَذَكَرَ فِيهِ قِصَّةَ الْأَذَانِ مَثْنَى مَثْنَى وَالْإِقَامَةِ مَرَّةً مَرَّةً وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدٍ هُوَ ابْنُ عَبْدِ رَبِّهِ وَيُقَالُ ابْنُ عَبْدِ رَبٍّ وَلَا نَعْرِفُ لَهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا يَصِحُّ إِلَّا هَذَا الْحَدِيثَ الْوَاحِدَ فِي الْأَذَانِ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَاصِمٍ الْمَازِنِيُّ لَهُ أَحَادِيثُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَمُّ الشــــــــــرح تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي ( بَابُ مَا جَاءَ فِي بَدْءِ الْأَذَانِ )أِي فِي ابْتِدَائِهِ ، وَالْأَذَانُ لُغَةً الْإِعْلَامُ ، وَشَرْعًا الْإِعْلَامُ بِوَقْتِ الصَّلَاةِ بِأَلْفَاظٍ مَخْصُوصَةٍ ، قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ : وَرَدَتْ أَحَادِيثُ تَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْأَذَانَ شُرِعَ قَبْلَ الْهِجْرَةِ فَذَكَرَ تِلْكَ الْأَحَادِيثَ ، ثُمَّ قَالَ : وَالْحَقُّ أَنَّهُ لَا يَصِحُّ شَيْءٌ مِنْ هَذِهِ الْأَحَادِيثِ ، وَقَدْ جَزَمَ بِأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي بِغَيْرِ أَذَانٍ مُنْذُ فُرِضَتِ الصَّلَاةُ إِلَى أَنْ هَاجَرَ إِلَى ، وَإِلَى أَنْ وَقَعَ التَّشَاوُرُ فِي ذَلِكَ عَلَى مَا فِي حَدِيثِ ثُمَّ حَدِيثِ . انْتَهَى كَلَامُ الْحَافِظِ . وَالْمُرَادُ بِحَدِيثِ وَحَدِيثِ اللَّذَانِ رَوَاهُمَا فِي هَذَا الْبَابِ . قَوْلُهُ : ( حَدَّثَنَا
) أَبُو عُثْمَانَ الْبَغْدَادِيُّ مِنْ شُيُوخِ
وَالشَّيْخَيْنِ وَغَيْرِهِمْ وَثَّقَهُ
مَاتَ سَنَةَ 249 تِسْعٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَتَيْنِ . ( نَا أَبِي )هُوَ يَحْيَى بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبَانِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ الْأُمَوِيُّ الْحَافِظُ الْكُوفِيُّ نَزِيلُ
لَقَبُهُ الْجَمَلُ ، صَدُوقٌ يُغْرِبُ ، كَذَا فِي التَّقْرِيبِ ، وَقَالَ فِي الْخُلَاصَةِ وَهَامِشِهَا : وَثَّقَهُ
. ( عَنْ
) بْنِ عَبْدِ رَبِّهِ الْأَنْصَارِيِّ الْمَدَنِيِّ ثِقَةٌ ( عَنْ أَبِيهِ ) هُوَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدٍ الْأَنْصَارِيُّ الْخَزْرَجِيُّ صَحَابِيٌّ مَشْهُورٌ أُرِيَ الْأَذَانَ ، مَاتَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَصَلَّى عَلَيْهِ
. قَوْلُهُ ( إِنَّ هَذِهِ لَرُؤْيَا حَقٍّ )، أَيْ ثَابِتَةٌ صَحِيحَةٌ صَادِقَةٌ ( فَإِنَّهُ أَنْدَى )قَالَ
فِي النِّهَايَةِ :أَيْ أَرْفَعُ وَأَعْلَى صَوْتًا ، وَقِيلَ أَحْسَنُ وَأَعْذَبُ ، وَقِيلَ أَبْعَدُ ، انْتَهَى . وَفِي الْقَامُوسِ : أَنْدَى كَثُرَ عَطَايَاهُ أَوْ حَسُنَ صَوْتُهُ ، انْتَهَى . وَفِيهِ أَيْضًا النِّدَاءُ بِالضَّمِّ وَالْكَسْرِ الصَّوْتُ وَالنَّدَى بُعْدُهُ ، وَهُوَ نَدِيُّ الصَّوْتِ كَغَنِيٍّ بَعِيدُهُ ، انْتَهَى . قُلْتُ : وَالْأَحْسَنُ أَنْ يُرَادَ بِأَنْدَى هَاهُنَا أَحْسَنُ وَأَعْذَبُ وَإِلَّا لَكَانَ فِي ذِكْرِ قَوْلِهِ أَمَدُّ بَعْدَهُ تَكْرَارٌ ، عَلَى هَذَا فَفِي الْحَدِيثِ دَلِيلٌ عَلَى اتِّخَاذِ الْمُؤَذِّنِ حَسَنِ الصَّوْتِ ، وَقَدْ أَخْرَجَ
بِإِسْنَادٍ مُتَّصِلٍ
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِنَحْوِ عِشْرِينَ رَجُلًا فَأَذَّنُوا فَأَعْجَبَهُ صَوْتُ
فَعَلَّمَهُ الْأَذَانُ ،
أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَقَدْ سَمِعْتُ فِي هَؤُلَاءِ تَأْذِينَ إِنْسَانٍ حَسَنِ الصَّوْتِوَصَحَّحَهُ ابْنُ السَّكَنِ ، كَذَا فِي التَّلْخِيصِ وَالنَّيْلِ . قُلْتُ : وَحَدِيثُ
هَذَا أَخْرَجَهُ
أَيْضًا وَلَفْظُهُ : قَالَلَمَّا خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ
خَرَجْتُ عَاشِرَ عَشَرَةٍ مِنْ أَهْلِ
نَطْلُبُهُمْ فَسَمِعْنَاهُمْ يُؤَذِّنُونَ بِالصَّلَاةِ فَقُمْنَا نُؤَذِّنُ لِنَسْتَهْزِئَ بِهِمْ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قَدْ سَمِعْتُ فِي هَؤُلَاءِ تَأْذِينَ إِنْسَانٍ حَسَنِ الصَّوْتِ فَأَرْسَلَ إِلَيْنَا فَأَذَّنَّا رَجُلٌ رَجُلٌ وَكُنْتُ آخِرَهُمْ ، فَقَالَ حِينَ أَذَّنْتُ : تَعَالَ ، فَأَجْلَسَنِي بَيْنَ يَدَيْهِ فَمَسَحَ عَلَى نَاصِيَتِي فَبَرَّكَ
ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، ثُمَّ قَالَ : اذْهَبْ فَأَذِّنْ عِنْدَ
. . . الْحَدِيثَ . ( وَأَمَدُّ صَوْتًا مِنْكَ )أَيْ أَرْفَعُ وَأَعْلَى صَوْتًا مِنْكَ ، وَفِيهِ دَلِيلٌ عَلَى اتِّخَاذِ الْمُؤَذِّنِ رَفِيعِ الصَّوْتِ وَجَهِيرِهِ ( فَأَلْقِ )أَمْرٌ مِنَ الْإِلْقَاءِ ( عَلَيْهِ )أَيْ عَلَى
( مَا قِيلَ لَكَ )أَيْ فِي الْمَنَامِ ( وَلْيُنَادِ )أَيْ وَلْيُؤَذِّنْ
( بِذَلِكَ )أَيْ بِمَا تُلْقِي إِلَيْهِ( وَهُوَ يَجُرُّ إِزَارَهُ ) أَيْ لِلْعَجَلَةِ جُمْلَةٌ حَالِيَّةٌ ( لَقَدْ رَأَيْتُ مِثْلَ الَّذِي قَالَ )أَيْ
يَعْنِي أَذَّنَ ( فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : فَلِلَّهِ الْحَمْدُ ) حَيْثُ أَظْهَرَ الْحَقَّ ظُهُورًا وَازْدَادَ فِي الْبَيَانِ نُورًا ، قَالَهُ
وَالظَّاهِرُ أَنْ يَقُولَ حَيْثُ أَظْهَرَ الْحَقَّ إِظْهَارًا وَزَادَ فِي الْبَيَانِ نُورًا . قَوْلُهُ : ( حَدِيثُ
حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ) وَأَخْرَجَهُ
فَذَكَرَ فِيهِ كَلِمَاتِالْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ ، وَأَخْرَجَهُ
فَلَمْ يَذْكُرْ فِيهِ لَفْظَ الْإِقَامَةِ وَزَادَ فِيهِ شِعْرًا ، وَأَخْرَجَهُ
فِي صَحِيحِهِ فَذَكَرَهُ بِتَمَامِهِ ، قَالَ
فِي الْمَعْرِفَةِ : قَالَ
لَيْسَ فِي أَخْبَارِ
فِي فَضْلِ الْأَذَانِ خَبَرٌ أَصَحُّ مِنْ هَذَا ، ؛ لِأَنَّ
سَمِعَهُ مِنْ أَبِيهِ
لَمْ يَسْمَعْ مِنْ
انْتَهَى . وَرَوَاهُ
فِي صَحِيحِهِ ، ثُمَّ قَالَ : سَمِعْتُ
يَقُولُ : لَيْسَ فِي أَخْبَارِ إِلَى آخِرِ لَفْظِ
، وَزَادَ : خَبَرُ
هَذَا ثَابِتٌ صَحِيحٌ; ؛ لِأَنَّ
سَمِعَهُ مِنْ أَبِيهِ ،
سَمِعَهُ مِنْ
وَلَيْسَ هُوَ مِمَّا دَلَّسَهُ
انْتَهَى . وَقَالَ
فِي عِلَلِهِ الْكَبِيرِ : سَأَلْتُ
عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ : هُوَ عِنْدِي صَحِيحٌ .انْتَهَى ، كَذَا فِي نَصْبِ الرَّايَةِ . وَاعْلَمْ أَنَّ
رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ مِنْ طَرِيقِ
عَنْ
بِلَفْظِ " عَنْ " ، وَرَوَاهُ
مِنْ طَرِيقِهِ عَنْهُ بِلَفْظِ " حَدَّثَنِي " ، وَلِذَلِكَ قَالَ
وَغَيْرُهُ :
سَمِعَهُ مِنْ
وَلَيْسَ هُوَ مِمَّا دَلَّسَهُ . قَوْلُهُ : ( وَقَدْ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ
عَنْ
أَتَمَّ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ وَأَطْوَلَ ، وَذَكَرَ فِيهِ قِصَّةَ الْأَذَانِ مَثْنَى مَثْنَى ، وَالْإِقَامَةِ مَرَّةً مَرَّةً ) أَخْرَجَهُ
مِنْ طَرِيقِ
ثَنَا أَبِي وَهُوَ
عَنْ
قَالَ : حَدَّثَنِي
عَنْ
قَالَ : قَالَ حَدَّثَنِي
: لَمَّا أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالنَّاقُوسِ يُعْمَلُ لِيُضْرَبَ بِهِ لِلنَّاسِ لِجَمْعِ الصَّلَاةِ طَافَ بِي وَأَنَا نَائِمٌ رَجُلٌ يَحْمِلُ نَاقُوسًا فِي يَدِهِ فَقُلْتُ : يَا عَبْدَ اللَّهِ أَتَبِيعُ النَّاقُوسَ؟ قَالَ : وَمَا تَصْنَعُ بِهِ؟ فَقُلْتُ : نَدْعُو بِهِ إِلَى الصَّلَاةِ ، قَالَ : أَفَلَا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ خَيْرٌ مِنْ ذَلِكَ؟ فَقُلْتُ لَهُ : بَلَى ، قَالَ : فَقَالَ تَقُولُ : اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، أَشْهَدُ أَنَّ رَسُولُ اللَّهِ ، أَشْهَدُ أَنَّ رَسُولُ اللَّهِ ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ ، اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، قَالَ : ثُمَّ اسْتَأْخَرَ عَنِّي غَيْرَ بَعِيدٍ ، ثُمَّ قَالَ : ثُمَّ تَقُولُ إِذَا أَقَمْتَ الصَّلَاةَ : اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، أَشْهَدُ أَنَّ رَسُولُ اللَّهِ ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ ، قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ ، اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، فَلَمَّا أَصْبَحْتُ أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. . . إِلَخْ . قَوْلُهُ : ( وَلَا نَعْرِفُ لَهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا يَصِحُّ إِلَّا هَذَا الْحَدِيثَ الْوَاحِدَ فِي الْأَذَانِ )قَالَالْحَافِظُ فِي التَّلْخِيصِ بَعْدَ ذِكْرِ قَوْلِ
هَذَا : وَكَذَا قَالَ
وَفِيهِ نَظَرٌ فَإِنَّ لَهُ عِنْدَ
وَغَيْرِهِ حَدِيثًا غَيْرَ هَذَا فِي الصَّدَقَةِ ، وَعِنْدَ
آخَرَ فِي قِسْمَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَعْرَهُ وَأَظْفَارَهُ وَإِعْطَائِهِ لِمَنْ تَحْصُلُ لَهُ أُضْحِيَّةٌ . انْتَهَى كَلَامُ الْحَافِظِ . قُلْتُ : إِنْ كَانَ هَذَانِ الْحَدِيثَانِ صَحِيحَيْنِ فَلَا شَكَّ فِي أَنَّ فِي قَوْلِ
هَذَا نَظَرًا وَإِلَّا فَلَا وَجْهَ لِلنَّظَرِ كَمَا لَا يَخْفَى عَلَى الْمُتَأَمِّلِ فَتَأَمَّلْ . لا تنسونا من صالح دعأكم المصدر: mhiptv.org/forums lh[hx td f]x hgH`hk
__________________
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
باب ماجاء في الآذان في السفر | soliman2 | قسم القرآن الكريم و الحديث الشريف | 0 | 28-11-2010 01:31 AM |
باب ماجاء في الأذان بالليل | soliman2 | قسم القرآن الكريم و الحديث الشريف | 0 | 25-11-2010 10:57 PM |
باب ماجاء في كراهية الأذان بغير وضوء | soliman2 | قسم القرآن الكريم و الحديث الشريف | 0 | 23-11-2010 12:14 AM |
باب ماجاء في إدخال الإصبع في الأذن عند الآذان | soliman2 | قسم القرآن الكريم و الحديث الشريف | 0 | 20-11-2010 01:31 AM |
باب ماجاء في الترسل في الأذان | soliman2 | قسم القرآن الكريم و الحديث الشريف | 0 | 20-11-2010 01:27 AM |